لقاء ثقافي، أدبي، ثريّ،  ومُمتع  بين الأُدباء الفلسطينيين وطلاب مدرسة الجليل الثانوية البلدية في الناصرة


لقاء ثقافي، أدبي، ثريّ،  ومُمتع  بين الأُدباء الفلسطينيين وطلاب مدرسة الجليل الثانوية البلدية في الناصرة،  وذلك ضمن اسبوع اللغة العربية، وسنة الهويّة والجذور في المدرسة.  أُفتتح الرنامج في يومه الأول مع خريج مدرستنا الثانوية  عام ١٩٦٠، الكاتب فتحي فوراني، المسكون بصفد الفلسطينية، والذي  تحدّث بحنين صادق عن بدايات سيرته الأدبية في ثانوية الناصرة  البلدية، وعن ذكرياته، وحنينه  الجميل  والحميم للمدينة، للناصرة، وفي اليوم الثاني  استضفنا الكاتب عودة بشارات، خريج مدرستنا الثانوية البلدية عام ١٩٧٦،  وقد جلب من فؤاده  قريته المهجّرة معلول، وابداعه الأدبي، ومن عصارة تجاربه ارسل رسائل  قيميّة انسانية هادفة،  ثم استقبل طلابنا  الكاتب محمد علي طه،  القادم من ميعار  المهجَّرة، والعامرة في وجدانه وابداعاته، مؤكدا على حُب اللغة، الهوية، وقد ناقش والطلاب قصته "النخلة المائلة" المُقرّرة في المنهج الدراسي، بمشاركة واسعة من طلاب ومعلمي المدرسة. تم اهداء المبدعين  رسومات شخصية ورسائل شكر وتقدير، وباقات الورد .. نشكر  طاقم معلمي اللغة العربية في المدرسة على تنظيم وإعداد هذه اللقاءات الثقافية.
























الزيارات : 301